Free Essay

Monetary Policy

In:

Submitted By OMansour
Words 4774
Pages 20
كريس كوزاك
تقرير الحالة السورية: 25 حزيران/يونيو- 1 تموز/يوليو 2016
معهد دراسة الحرب، 1 تموز/يوليو 2016

كتب كريس كوزاك "تقرير الحالة السورية" للفترة ما بين 25 حزيران/يونيو- 1 تموز/يوليو 2016، الصادر عن معهد دراسة الحرب في 1 تموز/يوليو 2016. والذي تضمن مجموعة من الأحداث هي برأي الكاتب أهم ما جرى في تلك الفترة. مما ورد في التقرير، ما يلي: * أصدر البيت الأبيض اقتراحاً للشراكة العسكرية المباشرة مع روسيا في محاولة لإنعاش العملية السياسية المتعثرة لإنهاء الحرب في سورية. يتضمن الاقتراح أن يتوقف الرئيس السوري عن ضرب "المعارضة" على أن تقوم الولايات المتحدة بتبادل المعلومات الاستخبارية مع روسيا في إطار حملة قصف مشتركة على تنظيم "داعش" وجبهة النصرة التابع للقاعدة في سورية. هذا الاقتراح يعد تنازلاً أمريكياً كبيراً لصالح روسيا، ويؤكد ان مكافحة الإرهاب جزء من هدف استراتيجي أكبر تعمل الولايات المتحدة على تحقيقة وهو تأمين الشرعية الدولية كضامن للأمن في الشرق الوسط حتى ولو كان هذا على حساب مصالحها، على حد تعبير الكاتب. * وافق الرئيسان التركي والروسي على تطبيع العلاقات وإنهاء أشهر من القطيعة الدبلوماسية تبعت إسقاط تركيا للمقاتلة الروسية سو-24 في تشرين الثاني/نوفمبر 2015. ويجري الحديث عن موافقة البلدين على التعاون في مكافحة الإرهاب في إشارة إلى أن الاتفاق بينهما قد يؤثر على صراعهما بالوكالة داخل سورية. * 29 حزيران/يونيو: أوصلت الأمم المتحدة بالتعاون مع الهلال الأحمر السوري قافلة مساعدات إنسانية إلى زملكا وعربين في غوطة دمشق الشرقية. * ادعى جيش الإسلام إسقاط 3 طائرات حريبة سورية، وجاء هذا الادعاء بعد تقارير غير مؤكدة تفيد بأن هذا التنظيم نشر حوالي خمسة من أنظمة الصوارخ المضادة للطائرات 9K33 قرب العاصمة دمشق. * سيطر الجيش السوري والقوات الرديفة على أجزاء كبيرة من مزارع الملاح شمال مدينة حلب، ليصبحوا في وضع المتحكم بإطلاق النار على طريق الكاستيلو طريق الإمداد الأخير للمناطق التي تسيطر عليها "المعارضة" في المدينة، وتحاول غرفة عمليات جيش الفتح شن هجمات مضادة لاستعادة هذه الأراضي. * تواصل قوات سورية الديمقراطية بمساعدة طيران التحالف التقدم في منبج؟ * فشل "جيش سورية الجديد" وهو أحد التنظيمات التي تدعوها الولايات المتحدة بـ "المعارضة المعتدلة" وتدعمها، فشل في الاستيلاء على مدينة البوكمال على الحدود السورية العراقة من أيدي "داعش". كذلك استطاع السيطرة على مطار حمدان وبعض المواقع المجاورة بدعم من قوات التحالف، لكنه عاد وانسحب منها تحت الضغط الكبير لتنظيم "داعش" الذي ادعى قتل ما يزيد على 40 من مقاتلي "الجيش الجديد" في المعارك.

كايتلين فوريست
خريطة ملاذ "داعش": 1 تموز/يونيو 2016
معهد دراسة الحرب، 1 تموز/يوليو 2016

أعدت كايتلين فوريست "خريطة ملاذ "داعش": 1 تموز/يونيو 2016" الصادرة عن معهد دراسة الحرب في 1 تموز/يوليو 2016.
آخر خريطة أصدرها المعهد بنفس العنوان كانت في 25 أيار/مايو 2016، ومنذ ذلك التاريخ تكبد التنظيم خسائر كبرى فقد فقد السيطرة على مدينة الفلوجة، وتهدد قوات سورية الديمقراطية، بدعم من التحالف الغربي، آخر خطوط إمداده الرئيسية من مدينة الرقة إلى الحدود السورية التركية. لكنه في المقابل استطاع شن هجمات في لبنان وعلى الحدود الأردنية.
كذلك استطاعت قوات سورية الديمقراطية استكمال الحصار على مدينة منبج، وتستمر محاولات استعادتها من مليشيات تنظيم "داعش". خسارة التنظيم لهذه المدينة تعني قطع الطريق الرئيسي لإمداده بالمقاتلين الأجانب عبر الحدود السورية التركية، الأمر الذي تعتبره الولايات المتحدة جزءاً من العملية الكبرى لعزل التنظيم والاستيلاء على معقله الأكبر في مدينة الرقة السورية.
وعلى الرغم مما يتكبده من خسائر استطاع التنظيم شن هجومين منفصلين الأول بحزام ناسف استهدف منطقة القاع شمال شرق لبنان قرب الحدود السورية اللبنانية. أما الثاني بسيارة مفخخة استهدف نقطة حدودية للجيش الأردني في منطقة عازلة على الحدود السورية الأردنية. هذه الهجمات كانت جزءاً من توقعات المعهد لنشاط تنظيم "داعش" في شهر رمضان.

جنيفيف كاساغراندي
الضربات الجوية الروسية في سورية: 3 – 28 حزيران/يونيو 2016
معهد دراسة الحرب، 1 تموز/يوليو 2016

أعدت جنيفيف كاساغراندي تقرير "الضربات الجوية الروسية في سورية" للفترة ما بين 3 – 28 حزيران/يونيو 2016، الصادر عن معهد دراسة الحرب في 1 تموز/يوليو 2016. ومما جاء فيه:
«تواصل روسيا الضغط على الولايات المتحدة وغيرهامن الجهات الفاعلة الإقليمية لتوثيق التعاون العسكري في سورية، فهي تسعى في نهاية المطاف لأن تحل محل الولايات المتحدة باعتبارها الضامن لأمن الشرق الأوسط، وتستخدم حملتها الجوية في سورية لتحقيق ذلك». وتضيف الكاتبة أن مسؤولين مجهولون في الإدارة الأمريكية ادعوا أن البيت الأبيض قد اقترح شراكة عسكرية في سورية مع روسيا بعد عدة أسابيع من المفاوضات بين البلدين على أن يوقف الطيران السوري ضرباته لما تسميه أمريكا "معارضة معتدلة"، وترى الكاتبة أن فصل هذه "المعارضة" عن التنظيمات الإرهابية وخاصة جبهة النصرة شبه مستحيل لأن «انسحاب "المعارضة" من الخطوط الأمامية الرئيسية التي سيطرت عليها بالتعاون مع الجماعات الجهادية سيجعل مناطق سيطرتها الرئيسية ضعيفة ومكشوفة أمام تقدم الجيش السوري».
مع ذلك، تقول كاساغراندي، لم توقف روسيا ضرباتها ضد "المعارضة" في غرب سورية، وكانت حلب الأولوية بالنسبة لروسيا في الفترة ما بين 18- 28 حزيران/يونيو الماضي. كذلك مايزال الجيش السوري وحلفاؤه في المواقع التي تقطع خطوط الاتصال الأساسية للمسلحين في حلب وتمهد لاستكمال تطويق مناطقهم.
من جانب آخر انخفضت شدة الحملة الروسية على حلب ابتداءً من 29 حزيران/يونيو بعد أسبوع من التقارب الروسي التركي الذي تبع اعتذار الرئيس التركي أردوغان عن إسقاط المقاتلة الروسية سو-24 في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي. وقد وافق الرئيس الروسي على تطبيع العلاقات كما اتفق مع أردوغان على التعاون في "مكافحة" الإرهاب مما يعني أن انخفاض-التصعيد بين روسيا وتركيا في سورية سينسحب إلى الأسابيع المقبلة.
كذلك استهدفت الحملة الجوية الروسية تنظيم داعش في الرقة ودير الزور، وستستمر روسية بعملياتها الجوية شرق سورية لأنها بحسب الكاتبة تريد فرض نفسها الفاعل الحاسم في مكافحة داعش.

Daniel L. Byman, “ISIS is pushing Turkey in the wrong direction”, Brookings, July 1, 2016. http://www.brookings.edu/blogs/markaz/posts/2016/07/01-isis-istanbul-airport-attack-byman دانيال لـ. بايمان، "داعش تدفع تركيا في الاتجاه الخاطئ "، بروكينغز ، 1 تموز/يوليو، 2016 .
دانيال لـ. بايمان
"داعش" تدفع تركيا في الاتجاه الخاطئ
(بروكينغز ، 1 تموز/يوليو، 2016)
كتب دانيال لـ. بايمان مقالاً بعنوان: "داعش تدفع تركيا في الاتجاه الخاطئ "، نشره مركز بروكينغز للدراسات بتاريخ 1 تموز/يوليو، 2016. تطرق فيه الى متاعب تركيا من الإرهاب التي تزداد يوماً بعد يوم. حيث أن مشاكل تنظيم "داعش" الإرهابي تجعل تركيا غارقة في سياستها تجاه سورية، واعتبر أن الخطر الأكبر لهجمات "داعش"، أنها تدفع تركيا نحو التسلط وبعيداً عن أوروبا والولايات المتحدة.
يعرض الكاتب للهجمات الإرهابية التي تستهدف تركيا بشكل دائم وبوتيرة متنامية وكان آخرها تفجير استنبول الذي راح ضحيته 41 شخصاً وتبنى العملية تنظيم "داعش"، ويرى الكاتب أن مكافحة "داعش"، ليست سوى واحدة من مشاكل تركيا، وليس لها الأولوية بالنسبة لها. فالنظام التركي يسعى أيضا لـ"إسقاط النظام السوري"، وإدارة المشاكل الإقليمية وبخاصة الكردية منها.
يلفت الكاتب إلى أنه عندما اندلع "الربيع العربي" في عام 2011، بدت تركيا نموذجاً للديمقراطيات في الشرق الأوسط. اعتنقت الحكومة التركية الإسلام السياسي بطريقة تبدو معتدلة، وكانت عضواً في منظمة حلف شمال الأطلسي، وقوة اقتصادية مزدهرة، ومع ذلك، ظهرت مدلولات عكسية. حيث أن تركيا لديها الآن عدد أقل بكثير مما سبق من المعجبين في الغرب وغالباً ما تعتبر جزءاً من مشاكل الشرق الأوسط.
مشاكل "داعش" في تركيا نتجت عن سياساتها السورية. وعلى الرغم من إعطاء الولايات المتحدة الأولوية لقتال "داعش"، ترى تركيا أن تنحي الرئيس بشار الأسد "أكثر أهمية". وفي هذا الإطار استضافت أنقرة مسلحين ومقاتلي المعارضة المدربين والمعارضين السياسيين. ودعمت جماعات متطرفة مثل "حركة أحرار الشام الإسلامية".
يرى الكاتب أنه ينبغي النظر إلى سياسة تركيا تجاه "داعش" في السياق التالي: "أي شخص يعارض الرئيس الأسد يكون على الجانب الأيمن بالنسبة لأنقرة". لذلك سمحت تركيا للمقاتلين الأجانب بالعبور إلى سورية، الأمر الذي جعل الحكومات الأوروبية أكثر قلقاً وغضباً، وذلك خوفاً من أن هؤلاء المقاتلين سوف يعودون ويقومون بهجمات إرهابية في الغرب. مما دفع تركيا للتضييق على حركة المقاتلين الأجانب وعبورهم إلى سورية، فنمت هجمات "داعش" على تركيا رداً على هذه الحملة، كما أدت الأعمال الإرهابية والضغوط الغربية إلى مزيد من التدخل العسكري التركي ضد التنظيم، وهذا ربما أيضاً أدى إلى تصعيد هجمات "داعش" ضد أنقرة.
ويعتبر الكاتب أن القضية الكردية جعلت الأمور أكثر تعقيداً، ووضعت تركيا في خلاف مع واشنطن في مكافحة "داعش". حيث أن بروز الجماعات الكردية في سورية وعلى رأسها "حزب الاتحاد الديمقراطي" (PYD )، لعب دوراً هاماً في السياسة التركية، تجاه "داعش" وسورية، حيث أن علاقات "الديمقراطي" مع "حزب العمال الكردستاني" جعل تركيا تنظر إليها كـ "عدو". وأيضاً هناك مخاوف تركية من أن تلهم تجربة "حزب الاتحاد الديمقراطي" في "الإدارة الذاتية" أكراد تركيا للحصول على الاستقلال، كما أن هناك مخاوف من أن توفر قاعدة لـ"حزب العمال الكردستاني" لشن هجمات.
يختم الكاتب مقاله بالقول: أنه بالإضافة إلى الخسارة المروعة في الأرواح، والخطر الكبير الناتج عن هجمات "داعش"، هناك خطر أكبر يواجه تركيا، حيث أن سياساتها تجاه سورية تدفعها إلى المزيد من الخطوات نحو التسلط وبعيداً عن أوروبا والولايات المتحدة. https://www.csis.org/analysis/recalibrating-islamic-state-threat-southeast-asia https://www.csis.org/analysis/new-white-house-drone-report https://www.csis.org/analysis/tools-and-strategies-prevent-mass-atrocities-committed-violent-extremist-organizations Bulent Aliriza, “Turkey and the United States after the Istanbul Airport Attack: Still Divided by Syria?” ,Center For Strategic & International Studies, July 1, 2016. https://www.csis.org/analysis/turkey-and-united-states-after-istanbul-airport-attack-still-divided-syria بولنت أليريزا،" تركيا والولايات المتحدة بعد هجوم مطار اسطنبول: لا يزالوا مختلفين على سورية؟"، مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، 1 تموز/يوليو، 2016 .
بولنت أليريزا
تركيا والولايات المتحدة بعد هجوم مطار اسطنبول: لا يزالوا منقسمين حول سورية؟
(مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، 1 تموز/يوليو، 2016)
كتب بولنت أليريزا مقالاً بعنوان: "تركيا والولايات المتحدة بعد هجوم مطار اسطنبول: لا يزالوا منقسمين حول سورية؟"، نشره مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، 1 تموز/يوليو، 2016. تحدث فيه عن العلاقات الأمريكية التركية، حيث يرى أن عرض المساعدة من قبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما على تركيا بعد العمل الإرهابي في مطار أتاتورك وتعهده بمواصلة العمل مع تركيا لمكافحة الإرهاب وعلى الرغم من تفاؤل البعض في واشنطن بإمكانية تزايد التقارب بين البلدين في مجال مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي، يبدو من المرجح أن هذا التعاون سيعوقه استمرار الخلافات على سورية.
ويرى الكاتب أن الاختلاف الأمريكي التركي، قد يتسع أكثر مع سقوط منبج في شمال سورية بيد "قوات سورية الديمقراطية" ذات الغالبية الكردية، وبدعم من واشنطن، فأنقرة تعتبر "قوات الدفاع الذاتى" الكردية غطاء "لحزب الاتحاد الديمقراطي" (PYD) وجناحه المسلح "وحدات الحماية الشعبية" (YPG)، وهو ما تعتبره امتداداً "لحزب العمال الكردستاني" (PKK).
من وجهة نظر الكاتب، فإن عملية منبج أكدت أيضاً التحول في السياسة الأمريكية العامة في سورية للتركيز على التهديد الفوري الذي تسببه "داعش" وليس على أي من الجوانب الأخرى للحرب الدائرة. نظراً لرفض أوباما المعلن لإعادة أعداد كبيرة من القوات الأمريكية إلى الشرق الأوسط، كما هو الحال في أفغانستان والعراق خلال فترة سلفه، وتنفيذ هدفه المعلن "حرمان وتدمير داعش" يتطلب "قوات على الأرض". وتركيا غير راغبة أو غير قادرة على استخدام الجيش الضخم في حملة منسقة مع الولايات المتحدة في السعي لتحقيق هذا الهدف، وبالتالي أصبح الكرد أكثر جاذبية بالنسبة لأمريكا لتحقيقه.
يشير الكاتب إلى أن أردوغان قام بمحاولة أخيرة لتعديل سياسة الولايات المتحدة خلال زيارته إلى واشنطن في نهاية آذار/مارس لحضور قمة الأمن النووي. ومع ذلك، فإن اقتراح أردوغان الذي عرضه على الإدارة الأمريكية في لقاءاته مع أوباما ونائب الرئيس جو بايدن، ووزيرة الخارجية جون كيري، لاستخدام واشنطن التركمان و القوات العربية بعد تدريبهم من قبل تركيا ضد "داعش" بدلاً من الأكراد السوريين فشل في ثني إدارة أوباما عن المضي قدماً في خططها.
يكشف الكاتب أن هناك صفقة تم التوصل إليها بين واشنطن وأنقرة على العملية العسكرية في شمال سورية، تنص على أن القوات الكردية السورية من شأنها الحفاظ على مسافة معقولة بعيداً عن الحدود التركية، في محاولة لامتصاص غضب أنقرة .
ويرى الكاتب أن أصل الاختلاف المتزايد على دور "حزب الاتحاد الديمقراطي" تعود إلى اختلاف جوهري بين تركيا وأميركا على سورية. والهدف الرئيسي الذي يسعى الطرفان لتحقيقه، حيث صب تركيز أميركا فقط على التعامل مع التهديد الجهادي ، ولا سيما "داعش". و رفضت دعوات تركية المتكررة لإنشاء منطقة آمنة في شمال سورية، وإنهاء برنامج تدريب وتجهيز لمقاتلي المعارضة في تركيا.
كما أن التعاون الحالي غير المباشر بين الولايات المتحدة وروسيا يثير أيضاً استياء تركيا، ونظراً لأن روسيا الفاعل الخارجي الأكثر أهمية في تقديم الدعم للحكومة السورية. تمسكت أنقرة بسياسة التشديد على أولوية تغيير النظام في سورية، بالإضافة إلى دعم المعارضة بالتعاون مع قطر والسعودية. وواصلت "انتقاد تقاعس الغرب" في سورية باعتباره "عاملاً رئيسياً في ظهور الجهادية الراديكالية التي تجسدت في داعش".
يلفت الكاتب إلى أن علاقة أنقرة واشنطن تعاني من أضرار جسيمة قديمة على خلفية قرار تركيا في آذار/مارس 2003 بعدم السماح للولايات المتحدة لغزو العراق من الشمال عبر الأراضي التركية.

فابريس بالونش، أندرو ج. تابلر
صياغة تعاون أمريكي- روسي ضد "جبهة النصرة"
معهد واشنطن، 1 تموز/ يوليو 2016
نشر الكاتبان بالونش وتابلر مقالهما بعنوان "صياغة تعاون أمريكي- روسي ضد جبهة النصرة" في معهد واشنطن، بتاريخ 1 تموز/ يوليو 2016، تحدثا فيه عن صفقة مبرمة بين أمريكا وروسيا لتنسيق حملة قصف موسعة ضد "جبهة النصرة" التابعة لتنظيم القاعدة في سورية، وذلك مقابل أن تضغط موسكو على الرئيس الأسد لوقف العمليات العسكرية ضد المجموعات المسلحة والتي لا تعتبرها أمريكا بأنها إرهابية. ولكن في هذه الاتفاقية، لن يزود الجيش الأمريكي القوات الروسية بـ "المواقع المحددة لهذه الجماعات" بل "سيحدد مواقع جغرافية آمنة لن تطالها العمليات التي تقوم بها الدولة السورية".
وبرأي الكاتبان، فإن الخطر يكمن في أن يكون الرئيس الأسد المستفيد الرئيسي من الضربات المشتركة التي تستهدف النصرة.. وتجنب هذا السيناريو يعني صياغة اتفاق سيضمن له أثر إيجابي على "المتمردين المعتدلين" المدعومين من الغرب. وبالتالي هناك ثلاث قضايا يجب دراستها بشكل دقيق: 1. المناطق التي تحدث فيها الغارات. تعادي جبهة النصرة المتمردين المعتدلين المدعومين من الولايات المتحدة. ففي حال استهدفت الغارات المشتركة مناطق الصراع بين الجبهة وقوات أخرى مناهضة للنظام السوري في ظل غيابه، فسيؤدي ذلك إلى مساعدة هذه القوات في دعم الرئيس الأسد. ولكن النتائج ستكون مختلفة تماماً إذا نُفّذت الهجمات في مناطق تستهدف فيها "جبهة النصرة" النظام بتعاون ضمني مع جماعات أخرى، وسيستفيد "النظام السوري" من مثل هذه الهجمات التي ستحطم آمال المعارضة. 2. مدى التعاون يتوقف على عدم استهداف روسيا لجماعات أخرى غير تنظيم "داعش" و "جبهة النصرة". حيث تطلق روسيا تسميات إرهابية على المجموعات المسلحة مثل "جيش الإسلام وأحرار الشام" والتي تجنبت واشنطن استهدافها لأنها تقاتل ضد "الرئيس الأسد". ومن أجل التعاون بين البلدين، على روسيا أن تدفع ثمن هذا التعاون من خلال تركيز هجماتها فقط على الجماعات التي يوافق البلدين على أنها إرهابية. 3. مدى تصعيد "النظام السوري" لعملياته العسكرية على المجموعات التي لا تنتمي لجبهة النصرة. وهنا يجب على واشنطن أن تعلن عن إلغاء الصفقة في حال تصعيد "النظام السوري" لعملياته ضد الجماعات التي لا تنتمي إلى جيهة النصرة.

يكمن الخطر- بحسب الكاتبان- في أن يضع التعاون الأمريكي- الروسي ضد جبهة النصرة "الجماعات المعتدلة" في موقف حرج. فإذا قاد هذا التعاون إلى تعزيز "النظام السوري"، فقد تشعر "المعارضة المعتدلة" بأنها بحاجة إلى التفاوض مع الرئيس الأسد من أجل بقائها. وهنا على واشنطن إيجاد سبل لتعزيز "المعارضة المعتدلة" في الوقت الذي تحارب فيه ضد جبهة النصرة.

تنظيم جيش الإسلام، الذي ترفض واشنطن تصنيفه إرهابياً، يقصف قافلة للأمم المتحدة
غلوبل ريسيرتش عن Sputnik
2 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/syrias-jaysh-al-islam-opposition-group-which-washington-refused-to-add-to-terror-list-shells-un-convoy/5533876

مقابلة الرئيس الأسد: الدول الغربية تدعم الإرهاب. الحملة الأمريكية لمكافحة الإرهاب وهمية
غلوبل ريسيرتش عن Australian SBS TV and SANA
4 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/bashar-al-assad-interview-western-nations-are-supporting-the-terrorists-us-counter-terrorism-campaign-is-bogus/5533940

فيديو: تقرير الحرب السورية، هل نتجه نحو صفقة أمريكية-روسية؟
غلوبل ريسيرتش عن South Front
4 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/video-syria-war-report-towards-a-us-russia-deal/5534195

تركيا على الحبال
غلوبل ريسيرتش عن The Unz Review
5 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/turkey-on-the-ropes/5534095

"سورية: ‘لقد كان التعذيب عقاباً لي‘ ملخص عن حالات الاختطاف والتعذيب والقتل تحت حكم الجماعات المسلحة في حلب وإدلب السوريتين"
منظمة العفو الدولية، 5 تموز/ يوليو 2016

نشرت منظمة العفو الدولية تقريراً بتاريخ 5 تموز/ يوليو 2016، يتناول عمليات الخطف والتعذيب والقتل التي تقوم بها المجموعات المسلحة في حلب وإدلب والمناطق المجاورة لهما في شمال سورية.
يسلط التقرير الضوء على واقع الحياة في المناطق الواقعة تحت سيطرة المعارضة المسلحة، والتي يحظى بعضها بدعم من قطر والسعودية وتركيا والولايات المتحدة. بالإضافة إلى المؤسسات الإدارية وشبه القضائية التي أسستها الجماعات المسلحة لحكم تلك المناطق.
علّق مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمنظمة العفو الدولية "فيليب لوثر" قائلاً: "يكشف التقرير الحالي النقاب عن الواقع المحبط للمدنيين القاطنين في مناطق تقع تحت سيطرة بعض الجماعات المسلحة في حلب وإدلب والمناطق المحيطة بهما. ويحيا الكثير من المدنيين في ظل خوف دائم من التعرض للاختطاف إذا تجرأوا على انتقاد سلوك الجماعات المسلحة الممسكة بزمام الأمور، أو في حال عدم تقيدهم بالقواعد الصارمة التي فرضتها بعض تلك الجماعات في مناطقهم".
ويبرز التقرير الانتهاكات التي ارتكبتها خمس جماعات مسلحة تبسط سيطرتها على مناطق من محافظتي حلب وإدلب منذ 2012، وهي "حركة نور الدين زنكي" و "الجبهة الشامية" و "الفرقة 16" و "جبهة النصرة" و "حركة أحرار الشام الإسلامية".
كما يوثق التقرير 24 حالة اختطاف ارتكبتها الجماعات المسلحة في محافظتي حلب وإدلب خلال الفترة ما بين عامي 2012 و2016. حيث تضمنت قائمة الضحايا ناشطين سلميين وبعض الأطفال بالإضافة إلى أفراد من الأقليات. ويركز التقرير بشكل رئيسي على خمس حالات وقعت في عامي 2014 و2015 زعم أصحابها أنهم قد تعرضوا للتعذيب على أيدي عناصر جبهة النصرة وحركة نور الدين زنكي عقب اختطفاهم.
واقترحت المنظمة في نهاية تقريرها العديد من التوصيات كإدانة انتهاكات حقوق الإنسان التي تمارسها المجموعات المسلحة، والإفراج الفوري عن المحتجزين وتوفير الحماية لهم وضمان عدم تعرضهم للتعذيب. كما أوصت أعضاء "الفريق الدولي لدعم سورية" بالضغط على الجماعات المسلحة للتوقف عن انتهاك القانون الإنساني الدولي، والتوقف عن نقل الأسلحة والذخائر وغير ذلك من المعدات العسكرية بما فيها أشكال الدعم اللوجستي والمالي إلى الجماعات المسلحة المتورطة بارتكاب جرائم حرب.

كيلي ورد
فيديو: جون ماكين "مسؤول مباشرة" عن وجود "داعش".
غلوبل ريسيرتش عن Ward for Senate
6 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/video-john-mccain-is-directly-responsible-for-isis/5534388

روسيا تنشر مزيداً من القوات الجوية في سورية
غلوبل ريسيرتش عن South Front
6 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/russia-deploys-more-airpower-to-syria-its-aircraft-carrier-will-conduct-air-strikes-against-isis-daesh-and-al-qaeda/5534417

ستيفن غوانس
سورية المتحدية: في رحلة عبر سورية، ناشط كندي مناهض للحرب يكتشف روح البلاد المرنة.
غلوبل ريسيرتش عن what's left
6 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/defiant-syria-on-a-journey-through-syria-a-canadian-anti-war-activist-discovers-the-countrys-resilient-spirit/5534966

بينيديتا برتي
"استخدام المساعدات الإنسانية كسلاح في الأزمة السورية"
مركز كارنيغي، 6 تموز/ يوليو 2016

كتبت بينيديتا برتي مقالاً بعنوان "استخدام المساعدات الإنسانية كسلاح في الأزمة السورية" وتم نشره في مركز كارنيغي، بتاريخ 6 تموز/ يوليو 2016، تتحدث فيه عن كيفية تسييس المساعدات عبر التحكم بآلية منح الأذون لوصول الإغاثة الإنسانية أو حجبها وذلك لتنفيذ الاستراتيجيات العسكرية لأطراف النزاع وتحقيق مآربهم السياسية..
تستعرض الكاتبة الوسائل التي تستخدمها مختلف الأطراف لمنع وصول المساعدات الإغاثية للمناطق التي تسيطر عليها المجموعات المسلحة والمناطق التي بقيت تحت جناح الدولة السورية. وحتى تنظيم داعش نفسه يمنع وصول المساعدات للمناطق التي يسيطر عليها بذريعة أنه يريد ممارسة سيطرة مطلقة وفرض حالة من التبعية الكاملة على المواطنين.
استخدمت الأطراف العديد من التكتيكات لمنع وصول المساعدات الإنسانية، مثل منع وصول المدنيين إلى السلع والخدمات الأساسية كالغذاء والماء والكهرباء مما يؤدي إلى إضعافهم.. وكذلك منع المدنيين من الوصول إلى المساعدات الطبية واستهداف الطاقم الطبي والبنى التحتية. وبسبب هذه المشكلات، أصدر مجلس الأمن الدولي القرار 2139 في 22 شباط/ فبراير 2014 مطالباً بالسماح بإيصال المساعدات الإنسانية من دون عوائق. وفي وقت لاحق من العام نفسه، سمح مجلس الأمن بإدخال المساعدات عبر الحدود (بموجب القرارين 2165 و2191)، ما أتاح لوكالات الأمم المتحدة وشركائها الحكوميين وغير الحكوميين بالوصول مباشرة إلى بعض المناطق الخاضعة لسيطرة المسلحين عن طريق المعابر الحدودية، بالإضافة إلى السماح بإلقاء المساعدات من الجو. إلا أن كل هذا لا يُعد كافياً.
تطرح الكاتبة في نهاية مقالها بعض الحلول للسيطرة على هذه المشاكل: * على المجتمع الدولي الإنساني أن يعيد النظر بشكل جوهري في نماذج الإغاثة المعتمدة حالياً. * أن يكون في رأس أولوياته ممارسة الضغوط على جميع أطراف النزاع من أجل التوقف عن استخدام المساعدات كسلاح في الحرب، ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الممارسات. * الوصول إلى المحتاجين، بغض النظر عن الفريق الذي يسيطر على منطقتهم، خطوة أساسية من أجل معالجة قضية النزوح القسري.

أندرو ج. تابلر وسونر كاغابتاي
"هل جلب حزب العمال الكردستاني وتنظيم داعش ‘روسيا وتركيا‘ إلى علاقات أوثق؟"
معهد واشنطن، 7 تموز/ يوليو 2016
نشر الكاتبان مقالهما في معهد واشنطن بعنوان "هل جلب حزب العمال الكردستاني وتنظيم داعش "روسيا وتركيا" إلى علاقات أوثق؟"، بتاريخ 7 تموز/ يوليو 2016، تحدثا فيه عن العلاقات الثنائية بين روسيا وتركيا، ولماذا تريد تركيا استرضاء موسكو.
ومن خلال العودة بالزمن قليلاً، نلاحظ تراجع العلاقات الثنائية على خلفية إسقاط تركيا للطائرة العسكرية الروسية في تشرين الثاني/ نوفمبر 2015 بحجة انتهاكها لمجالها الجوي. وكرد فعل، قام بوتين بحظر الواردات التركية، وبدأ سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى معاقبة أردوغان وتخويف أنقرة من أجل قطع دعمها للمتمردين المناهضين للدولة السورية. بالإضافة إلى توريد أسلحة لحزب الاتحاد الديمقراطي (PYD) في سورية. وما أثار حفيظة روسيا في الآونة الأخيرة هو استخدام المتمردين للأسلحة المضادة للطائرات لإسقاط الطائرات السورية...
يرى الكاتبان بأن أردوغان متخوف من دعم روسيا لحزب العمال الكردستاني، ولكن على أية حال، فإن الدعم العسكري الروسي لحزب الاتحاد الديمقراطي يهدد بعرقلة الأجندة السياسية الداخلية لأردوغان. ولكن من أجل هزيمة حزب العمال الكردستاني، يجب على أردوغان الفصل بين روسيا والأكراد، وبالتالي التطبيع مع بوتين. وهذا الفصل سيسمح لأردوغان بهزيمة حزب العمال الكردستاني في الداخل التركي، وكذلك تقويض المكاسب الكردية في سورية.
وبحسب المقال، فإن تركيا لا تستطيع إرسال قوات إلى سورية دون مباركة من روسيا، وخاصة بعد حادثة إسقاط الطائرة الروسية، حيث أعلنت موسكو بعدها منطقة حظر طيران في شمال سورية. يحاول أردوغان التعبير عن أسفه تمهيداً للتعاون التركي- الروسي في سورية. وفي حال سمحت موسكو لتركيا بالبقاء في ممر إعزاز- جرابلس ووقف دعمها لحزب الاتحاد الديمقراطي، فعلى أنقرة أولاً أن توافق على تخفيض دعمها الخاص للمتمردين المناهضين للأسد في حلب وإدلب. وإذا أرادت تركيا معاقبة تنظيم داعش في سورية، ومنع التقدم الكردي، وهزيمة حزب العمال الكردستاني في الداخل، يجب عليها اتخاذ الخطوات اللازمة للحصول على رضا موسكو..

فيديو: من وراء "داعش"؟
غلوبل ريسيرتش عن RT America
8 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/video-who-is-behind-the-isis-michel-chossudovsky/5534915

كريس كوزاك
تقرير الحالة السورية: 1-8 تموز/يوليو 2016
معهد دراسة الحرب، 8 تموز/يوليو 2016

كتب كريس كوزاك "تقرير الحالة السورية" للفترة ما بين 1- 8 تموز/يوليو 2016، الصادر عن معهد دراسة الحرب في 8 تموز/يوليو 2016. ضمنه مجموعة أحداث برأيه هي أهم ما جرى في تلك الفترة.
بدأ كوزاك حديثه بالإشارة إلى التهدئة التي أعلنها الجيش العربي السوري مابين 6-8 تموز/يوليو، والتي قوبلت بترحيب وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الذي أعرب عن أمله في أن تتحول إلى وقف أعمال قتالية يغير الديناميات على الأرض. يبني الكاتب على معلومات ممن سماهم "ناشطون محليون" فيقول أن سورية وروسيا لم تتلتزما تماماً بهذه التهدئة، بل كان إعلانها من أجل ادعاء أنهم الجهات الفاعلة والبناءة والمحارب الرئيسي للإرهاب. خاصة وأنها جاءت بعد وقت قصير من الاقتراح الأمريكي المزعوم لقيام تعاون عسكري مع روسيا في سورية ضد تنظيم "داعش"، وتنظيم جبهة النصرة فرع القاعدة في سورية.
ومن الأحداث التي أشار إليها التقرير أيضاً: * أنهى الجيش العربي السوري الهدنة المفترضة في جيرود شرق القلمون بعد إدعاء جبهة النصرة هناك إسقاط مقاتلة سورية وقتل طيارها. وقد أجبر المسلحون على إخلاء البلدة وتسليم جثة الطيار للجيش مقابل وقف إطلاق النار. * الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الفطر في مسجد الصفا في حمصإلى جانب وزير الأوقاف محمد عبد الستار والمفتي أحمد بدر الدين حسون. كما زار جرحى ومصابين من الجيش السوري في حمص. * أسرت جبهة النصرة قائد فصيل "جيش التحرير" التابع للجيش الحر مع أربعين مقاتلاً في غارة على منطقة كفرنبل في إدلب. * استمرت الاشتباكات العنيفة على طول طريق "الكاستيلو" آخر طرق الإمداد الرئيسية لـ "المعارضة" في مدينة حلب، بين الجيش السوري وغرفة عمليات "جيش الفتح" بما فيها تنظيم "جبهة النصرة" التابع للقاعدة. كما اشتبكت وحدات حماية الشعب الكردية مع جماعات "معارضة" في منطقة الشيخ مقصود. * تصدى تنظيم "داعش" لتقدم قوات سورية الديمقراطية نحو مركز مدينة منبج، وتستمر القوات بالتقدم ببطء بسبب القناصة والأفخاخ والمفخخات. * أكدت وزارة الدفاع الأمريكية تحطم طائرة أمريكية بدون طيار من نوع MQ-9 في محافظة الرقة قرب الطبقة. وادعى تنظيم "داعش" أن مقاتليه أسقطوها، في حين عزا مسؤولون أمريكييون الحادث إلى مشكلات تقنية وأن طيران التحالف دمرها بعد سقوطها. * فجر أحد إرهابيي تنظيم "داعش" حزاماً ناسفاً قرب مخبز في منطقة الصالحية التي تسيطر وحدات حماية الشعب الكردية في الحسكة مما أسفر عن مقتل 16 مدنياً على الأقل وإصابة أربعين آخرين، وقد وقع هجوم مماثل في تل أبيض شمال الرقة الأسبوع الماضي.

رئيس الفلبين: الولايات المتحدة هي من جلب الإرهاب إلى الشرق الأوسط
غلوبل ريسيرتش عن Middle East New Agency
9 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.asia-pacificresearch.com/president-of-the-philippines-it-is-the-us-that-imported-terrorism-into-the-middle-east/5535055

أليكس غوركا
بعثة الولايات المتحدة لتدريب "المعارضة" السورية تخفق.
غلوبل ريسيرتش عن Strategic Culture Foundation
10 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/us-mission-to-train-syrian-opposition-forces-goes-awry/5534974

سيفن ليندمان
إبادة جماعية بتمويل أمريكي في سورية
غلوبل ريسيرتش، 10 تموز/يوليو 2016

كتب ستيفن ليندمان مقالاً بعنوان "إبادة جماعية بتمويل أمريكي في سورية" على موقع غلوبل ريسيرتش، في 10 تموز/يوليو 2016. يتحدث فيها عن الجرائم الأمريكية التي ارتكبت عبر التاريخ وبدون رحمة في الكثير من المناطق في العالم، ومنها اليوم سورية.
الولايات المتحدة، يقول ليندمان، قامت ومنذ نشأتها على الغزو والهيمنة، في الداخل مع سكان أمريكا الأصليين الذين تعرضوا لسوء المعاملة وحرموا من أبسط حقوقهم الأساسية؛ وكذلك في الخارج ارتكبت الولايات المتحدة فظائع لا تنتهي، عشرات الملايين قتلوا بأيدي هذه الدولة "الديمقراطية والمحبة للسلام". وليس من المستبعد أن ينتهي "جنون" المحافظين الجدد باستخدام حتى أسلحة الدمار الشامل.
وعن سورية يتابع ليندمن فيقول «هي اليوم واحدة من مسارح الحروب الأمريكية العديدة، يتم فيها استخدام "داعش" وغيرها من الجماعات الإرهابية كجنود للإمبراطورية الأمريكية، تدعمهم وتدعي محاربتهم». حرب أمريكا في سورية لا نهاية لها، وكل ما يحدث من محادثات سلام ووقف أعمال عدائية كلها ادعاءات وخداع. وإذا ما انتخبت كلينتون للرئاسة الأمريكية فإن ستعين، بحسب الكاتب، ميشيل فلورنوي وزيراً للحرب وهو ممن يفضلون تصعيد الصراع، وفرض مناطق حظر طيران وإرسال المزيد من القوات الأمريكية إلى سورية. رغم المخاطرة بمواجهة مباشرة مع روسيا التي تريد سورية دولة موحدة وذات سيادة يقرر شعبها فقط من يريد قائداً له.
وبناء على كل هذا يعترض الكاتب على الهدنة التي أعلنها الجانب السوري بمناسة العيد فالإرهابيون المدعومون من الخارج لا عطل ولا أعياد لديهم. بالإضافة إلى أن هذه المبادرة عقيمة فالطرف المقابل يكذب حتى في ترحيبه بهذه المبادرة، فعلى الرغم من تصريحات جون كيري الذي تمنى أن تكون هذه الهدنة بداية لخطوات تالية أكبر، تستمر الولايات المتحدة بدعم الإرهابيين "المعتدلين"، الذين يواصلون يومياً الاعتداء على المدنيين والمناطق السكنية باستخدام الأسلحة المتطورة والذخائر العنقودية والمواد الكيميائية التي تقدمها الدول الغربية والإقليمية التي تريد تحويل سورية إلى دمية بيد الإمبريالية.

تقرير الحرب السورية: الجيش السوري يقطع طريق إمداد المسلحين في حلب.
غلوبل ريسيرتش عن South Front
11 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/syrian-war-report-syrian-army-cuts-off-militants-supply-line-to-aleppo/5534891

كريس كول
تزايدت الضربات الجوية البريطانية في العراق وسورية بنسبة 85%، أكثر من 15,000 ضربة للتحالف.
غلوبل ريسيرتش عن Drone Wars UK
11 تموز/يوليو 2016
الرابط: http://www.globalresearch.ca/british-air-strikes-in-iraq-and-syria-increase-by-85-more-than-15000-coalition-strikes/5535358

--------------------------------------------
[ 1 ]. Chris Kozak, "Syria Situation Report: June 25 - July 1, 2016", The Institute for the Study of War, Jul 1, 2016. http://understandingwar.org/backgrounder/syria-situation-report-june-25-july-1-2016
[ 2 ]. Caitlin Forrest, " ISIS Sanctuary Map: July 1, 2016", The Institute for the Study of War, Jul 1, 2016. http://understandingwar.org/backgrounder/isis-sanctuary-map-july-1-2016
[ 3 ]. Genevieve Casagrande, "Russian Airstrikes in Syria: June 3-28, 2016", The Institute for the Study of War, Jul 1, 2016. http://understandingwar.org/backgrounder/russian-airstrikes-syria-june-3-28-2016
[ 4 ]. Daniel L. Byman, “ISIS is pushing Turkey in the wrong direction”, Brookings, July 1, 2016. http://www.brookings.edu/blogs/markaz/posts/2016/07/01-isis-istanbul-airport-attack-byman [ 5 ]. Bulent Aliriza, “Turkey and the United States after the Istanbul Airport Attack: Still Divided by Syria?” ,Center For Strategic & International Studies, July 1, 2016. https://www.csis.org/analysis/turkey-and-united-states-after-istanbul-airport-attack-still-divided-syria [ 6 ]. Fabrice Balanche, Andrew J. Tabler, “Shaping U.S.-Russian Cooperation Against Jabhat al-Nusra”, Washington Institute, July 1, 2016. http://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/shaping-u.s.-russian-cooperation-against-jabhat-al-nusra
[ 7 ]. “SYRIA: "TORTURE WAS MY PUNISHMENT": ABDUCTIONS, TORTURE AND SUMMARY KILLINGS UNDER ARMED GROUP RULE IN ALEPPO AND IDLEB, SYRIA”, Amnesty International, 5 July 2016. https://www.amnesty.org/en/documents/mde24/4227/2016/en/
[ 8 ]. Benedetta Berti, “Syria’s Weaponized Humanitarian Space”, Carnegie Endowment, July 06, 2016. http://carnegieendowment.org/sada/64023
[ 9 ]. Andrew J. Tabler, Soner Cagaptay, “Will the PKK and the Islamic State Bring Turkey and Russia Closer Together?”, Washington Institute, July 7, 2016. http://www.washingtoninstitute.org/policy-analysis/view/will-the-pkk-and-the-islamic-state-bring-turkey-and-russia-closer-together
[ 10 ]. Chris Kozak, "Syria Situation Report: July 1 - 8, 2016", The Institute for the Study of War, Jul 8, 2016. http://www.understandingwar.org/backgrounder/syria-situation-report-july-1-8-2016
[ 11 ]. Stephen Lendman, "US-Sponsored Genocide in Syria", Global Research, July 10, 2016. http://www.globalresearch.ca/us-sponsored-genocide-in-syria/5535252

Similar Documents

Premium Essay

Monetary Policy

...of the term paper Monetary Policy Reason of publishing 04 Types of Monetary Policy 05 Monetary Policy in Bangladesh 06 Tools & Strategy of Monetary Policy 06 Major tools used by Bangladesh Bank 07 Policy Target 12 Limitations of Monetary Policy 13 Findings of the study Chapter-03 03 Scope & Objective of Monetary Policy Chapter- 02 03 14 Conclusion 14 Bibliography 14 Chapter- 01 Introduction “Monetary policy is the process by which the monetary authority of a country controls the supply of money, often targeting a rate of interest for the purpose of promoting economic growth and stability. The official goals usually include relatively stable prices and low unemployment. Monetary theory provides insight into how to craft optimal monetary policy. It is referred to as either being expansionary or contractionary, where an expansionary policy increases the total supply of money in the economy more rapidly than usual, and contractionary policy expands the money supply more slowly than usual or even shrinks it. Expansionary policy is traditionally used to try to combat unemployment in a recession by loIring interest rates in the hope that easy credit will entice businesses into expanding. Contractionary policy is intended to slow inflation in hopes of avoiding the resulting distortions and deterioration of asset values. In this report I tried to show that how monetary policy is related to the economy...

Words: 3927 - Pages: 16

Premium Essay

Monetary Policy

...RBI & Its Monetary Policies Table of Contents NO. | Particulars | 1. | Introduction of RBI | 2. | Monetary policy | 3. | Monetary policy objectives | 4. | Monetary policy functions | 5. | Operations of Monetary policy * Quantitative credit control * Selective or qualitative methods | 6. | Operating procedures of Monetary policy * Liquidity adjustment facility (LAF) * Market stabilization scheme | 7. | Monetary policy tools | 8. | Recent changes in Monetary policy | 9. | Evaluation of Monetary policy | 10. | Limitations | 11. | Conclusion | 12. | Bibliography | 13. | | 14. | | 15. | | 16. | | INTRODUCTION OF RBI The central bank of the country is the Reserve Bank of India (RBI). It was established in April 1935 with a share capital of Rs. 5 crores on the basis of the recommendations of the Hilton Young Commission Reserve Bank of India was nationalized in the year 1949. The general superintendence and direction of the Bank is entrusted to Central Board of Directors of 20 members, the Governor and four Deputy Governors, one Government official from the Ministry of Finance, ten nominated Directors by the Government to give representation to important elements in the economic life of the country, and four nominated Directors by the Central Government to represent the four local Boards with the headquarters at Mumbai, Kolkata, Chennai and New Delhi. Local Boards consist of five members each Central Government...

Words: 6452 - Pages: 26

Premium Essay

Monetary Policy

...The Impact of Monetary Policy on Economic Growth and Inflation in Sri Lanka C.Amarasekara 1 Abstract Based on a vector autoregressive (VAR) framework and utilising both recursive and structural specifications, this study analyses the effects of interest rate, money growth and the movements in nominal exchange rate on real GDP growth and inflation in Sri Lanka for the period from 1978 to 2005. The results of the recursive VARs are broadly in line with the established empirical findings, especially when the interest rate is considered the monetary policy variable. Following a positive innovation in interest rate, GDP growth and inflation decrease while the exchange rate appreciates. When money growth and exchange rate are used as policy indicators, the impact on GDP growth contrasts with established findings. However, as expected, an exchange rate appreciation has an immediate impact on the reduction of inflation. Interest rate innovations are persistent, supporting the view that the monetary authority adjusts interest rates gradually, while innovations in money growth and exchange rate appreciation are not persistent. Several puzzling results emerge from the study: for most sub-samples, inflation does not decline following a contractionary policy shock; innovations to money growth raises the interest rate; when inflation does respond, it reacts to monetary innovations faster than GDP growth does; and exchange rate appreciations almost always lead to an increase in GDP growth. The...

Words: 18533 - Pages: 75

Premium Essay

Monetary Policy

... 3 1. Introduction 4 2.1. Expansionary Monetary Policy 5 2.2. Contractionary Monetary Policy 6 2. Overview of the United States Monetary Policy 7 2.1 Overview of Recent United States Monetary Policy 8 3. Recent (2011) Direction of Monetary Policy 10 4. Market Reaction to Monetary Policy 12 5. Conclusion 15 6. Reference List 16 1.0 Introduction In macroeconomics, monetary policy is an importance tool to Central Bank and is a policy set by the members of Central Bank. It is an economic strategy chosen by government that authorizes Central Bank to regulate and influence the economic activity by controlling the monetary base flow into national economy. The goals of monetary policy are to promote growth of the economy, stability of prices and reduce unemployment rate. Monetary policy can be classified into two categories, namely expansionary monetary policy and contractionary monetary policy. Although, the objective for the two policies is the same, they adopt different approaches in reaching this objective. Expansionary monetary policy is used when a country is facing a recession in the economy business cycle, whereby it increases the money supply in economy system to meet its objectives. In contrast, where there is a peak in the economy business cycle, central bank will use contractionary monetary policy to reduce the money supply in economy system so as to retard the inflation...

Words: 3702 - Pages: 15

Premium Essay

Monetary Policy

...treated the monetary policy of USA and Europe, what institutions they have and what the objectives are. It will be compared the first one with the second one. On the second part of this report, it will speak about the last news about raising the legal limit of USA debt and how this affects to the rest of the world. Finally, when the each monetary policy is clear, it will be given my own opinion. First of all, it should start defining what monetary policy is: Monetary policy is a central bank’s use of either the money supply and/or interest rates to influence economic activity (Froyen, Richard (2009). Macroeconomics Theories and Policies. Pearson Prentice Hall). Monetary policy is run by the Federal Reserve in the United States and by the European Central Bank (ECB) in Europe. The mean objective of the first institution is to insure price stability and full employment; meanwhile, for the second one is price stability. They are the responsible institutions for issuing Money. The ECB focus on price stability because, accordingly with this institution, it cannot control anything more. However, I do not believe that. Everything is linked and, by economics decisions (interest, taxes…), is possible to change different variables which influence, for example, the employment. Even so, it is true that the ECB have in consideration the employment and a sustainable and non-inflationary growth. The European Central Bank by fixing interest rates in the short-term, monetary policy influences...

Words: 341 - Pages: 2

Premium Essay

Monetary Policy

...Monetary Policy Just what is Monetary Policy? Well, dependant upon to whom the question is being posed, the answer may slightly vary, but all in all the principle itself is still the same. Monetary policies are basically practices set forth to govern and ensure the stability, and growth of our economy. The Federal Reserve Board of Governors, who operates the Federal Reserve System, currently enacts such policies. Obtaining economic stability and growth requires the promotion of a healthy balance between consumer spending and inflation which can be achieved by understanding the history of how and why the Federal Reserve originally came to be, the basic tools used in Monetary Policy, and the administration and regulations set forth of such policies towards banks by the Federal Reserve. Prior to the Federal Reserve System, in the 1700s -1913, a more liberal approach to banking existed in the United States. During this period the banking system had primarily consisted of a large group of unrelated and unregulated banks with unrelated currency and no medium to clear it. However, the major problems imposed upon the economy, as a result of the lack there of such needed relativity, were all relative to the one simple fact: The current banking system was not doing its job and immediate action was needed. The banks playing a major role serving as a conduit for social and economic policy at the time were unreliable, and the economy reflected just that. The bank’s depositors...

Words: 1047 - Pages: 5

Premium Essay

Monetary Policy

...Monetary policy: Is the process by which the government, central bank, or monetary authority of a country controls (i) the supply of money, (ii) availability of money, and (iii) cost of money or rate of interest, in order to attain a set of objectives oriented towards the growth and stability of the economy. Monetary policy is referred to as either being an expansionary policy, or a contractionary policy. Expansionary Monetary Policy: Expansionary policy increases the total supply of money in the economy, and policy is traditionally used to combat unemployment in a recession by lowering interest rates. Contractionary Monetary Policy: Contractionary policy decreases the total money supply. and involves raising interest rates in order to combat inflation. Introduction: Monetary policy rests on the relationship between the rates of interest in an economy, that is the price at which money can be borrowed, and the total supply of money. Monetary policy uses a variety of tools to control one or both of these, to influence outcomes like economic growth, inflation, exchange rates with other currencies and unemployment. Where currency is under a monopoly of issuance, or where there is a regulated system of issuing currency through banks which are tied to a central bank, the monetary authority has the ability to alter the money supply and thus influence the interest rate (in order to achieve policy goals). The beginning of monetary policy as such comes from the late 19th century...

Words: 2156 - Pages: 9

Premium Essay

Monetary Policy

...Monetary policy in Kazakhstan 5. The monetary policy stance remains appropriate. Notwithstanding recent hikes in administered utility prices, inflationary pressures and growth in monetary aggregates have been relatively contained. With projected headline inflation hovering around the midpoint of the objective range (6-8 percent) and core inflation stable, the National Bank of Kazakhstan (NBK) is expected to keep its policy interest rate on hold in the coming months. This stance may need to be reevaluated if excess liquidity in the banking system translates into more rapid private sector credit expansion or if fiscal policy turns out looser than currently expected. 7. Strengthening monetary policy further will require introducing a policy rate that signals better the stance of policy and enhancing the communication strategy. The official refinancing rate, the NBK’s policy interest rate, has played little role in guiding key market interest rates. The envisaged repo instrument could become the new policy rate (preferably within a narrower interest rate corridor) to guide better key money market rates, hence bolstering the signaling effects of monetary policy. Moreover, to anchor expectations about policy intentions and operations, the NBK should communicate more openly and clearly the transition plans to active OMOs, and more generally elaborate on the factors guiding the interest rate and exchange rate intervention decisions in the NBK’s post-meeting communiqué and quarterly...

Words: 296 - Pages: 2

Premium Essay

Monetary Policy

...Monetary Policy Design in a DSGE Model 1. A simple model 1.1 Households The utility function of a representative household is ∞ ⎛ ξ C1−σ L1+η ⎞ Et ∑ β s ⎜ t + s t + s − t + s ⎟ 1+η ⎠ s =0 ⎝ 1−σ (1) The dynamics of the demand shock is ζ t = ζ t −1 + eζ ,t , where ξt = eζ . The consumption is t θ −1 ⎡ 1 ⎤ θ −1 composed of lots of goods. It is composed in a CES function Ct = ⎢ ∫ Ct (i ) θ di ⎥ . The i =0 ⎣ ⎦ 1 1−θ 1−θ consumer price index is P = ⎡ ∫ P (i ) di ⎤ . Then the demand function of each good is t t ⎢ i =0 ⎥ ⎣ ⎦ 1 θ ⎡ P (i ) ⎤ Ct (i ) = ⎢ t ⎥ Ct ⎣ Pt ⎦ The budget constraint is −θ PCt + Bt = Wt Lt + Π t + Rt −1 Bt −1 t The first order condition for Ct , Lt , and Bt are Ct−σ = λt Pt Lη = λtWt t λt = Rt λt +1|t After some calculation, we have the Euler equation and labor supply equation ξt +1Ct−+σ / Pt +1 1 β Rt Et =1 −σ ξt Ct / Pt ξt Ct−σ Pt 1.2 Firms (2) = Lη t Wt (3) Assume there is a type of price stickiness in the economy, that each firm has a probability φ that cannot change its price, and fixed the level as the last time. And it has a probability 1 − φ that can re-optimal its price. The problem of a firm which can re-optimal its price in time t is 1 Et ∑ (βφ ) s Λ t + s [ Pt* (i )Yt (i ) − Wt Lt (i )] s =0 ∞ ⎡ Pt * ⎤ s.t.Yt + s (i ) = ⎢ ⎥ Ct and Yt (i ) = At Lt (i ) ⎣ Pt + s ⎦ The dynamics of the technology shock is at = ρ a at −1 + ea ,t , where at = ln( At ) . The first order condition is ...

Words: 1198 - Pages: 5

Premium Essay

Monetary Policy

...EFFECT OF MONETARY POLICY ON THE ECONOMY OF PAKISTAN Submitted To: Sir Ahsan Shakil GROUP MEMBERS: ZIAD ASGHAR B-16703 WALEED BIN AAMIR B- 18992 SAIF UD DIN AHMED B-18993 EFFECT OF MONETARY POLICY ON THE ECONOMY OF PAKISTAN What is Monetary Policy? Monetary policy is how central banks manage the money supply to guide healthy economic growth. This policy is adopted by the central bank of an economy in order to control and regulate the money supply often altering or interest rate to ensure price stability and general trust in the currency. It also deals with the both the lending and borrowing rates of interest of the banks.  Objectives of Monetary Policy: 1) Price Stability or Control of Inflation: Monetary policy is better suited to the achievement of price stability that is, containing inflation. Price stability means reasonable rate of inflation. 2) Economic Growth: It is the most important objective of a monetary policy. The monetary policy can influence economic growth by controlling real interest rate and its resultant impact on the investment. 3) Full Employment: Full employment has been ranked among the foremost objectives of monetary policy. It is an important goal not only because unemployment leads to wastage of potential output, but...

Words: 936 - Pages: 4

Premium Essay

Monetary Policy

...------------------------------------------------- Slide #1—Monetary Policy: An Introduction Most central banks have the long-run primary goal of “price stability”. In order to achieve such goal, monetary policy is implemented whenever needed in order to promote sustainable growth and low inflation in the economy. Monetary policy exerts its influence on real economic activities through various channels over time, with some changes taking place almost immediately and some taking a long period of time to come up to the surface. An in-depth understanding of these various channels through which the monetary policy transmits itself is essential to make the implementation of the policy most effective and efficient. This presentation seeks to give an overview of these five key transmission channels, and their implications on the economic activities of Korea and the United States. ------------------------------------------------- Slide #2—Transmission Mechanism of the Monetary Policy The monetary transmission mechanism, as the diagram here on the slide illustrates, is the process through which changes in monetary policy instruments such as monetary aggregates or short-term policy interest rates affect the rest of the economy and, in particular, output—real production—and inflation. The monetary policy affects output and prices through its influence on key financial variables such as interest rates, asset prices, exchange rates, and credit, and although not a financial variable...

Words: 308 - Pages: 2

Free Essay

Monetary Policy

...Monetary Policy Todd Underwood ECO/212 13 July 2011 Tulin Melancon Monetary Policy Money, Money, Money -- what is it all about? To quote Charles Dickens "Annual income twenty pounds, annual expenditure nineteen six, result happiness. Annual income twenty pounds, annual expenditure twenty pound ought and six, result misery." Purpose and Function of Money Money is a generally accepted method of payment for goods and services including repayment of debts. The functions of money include a medium of exchange, which is an alternative means used in trade to avoid the inconveniences of the barter system. Money also functions as a unit of account, which is a standard monetary unit of measurement of value and cost of goods, services, or assets. As one of three well-known functions of money, it provides meaning to profits, losses, liability, or assets. Another function of money is as a store of value, which means it can be saved and used at a later time, and be predictably useful when used. Any kind of object or secure verifiable record that fulfills these functions can serve as money Central Bank Management of the Monetary System The central bank plays an important role in keeping the nations economy running smoothly. The bank provides management of the supply of money and credit and with currency and payment services like electronic funds transfers and check clearing. The central bank also serves as the “banker” for the United States federal government by providing...

Words: 747 - Pages: 3

Premium Essay

Monetary Policy

...To what extent is monetary policy the most effective way of stimulating economic growth? Refer to at least one example of a developed economy in your answer. (30 marker) Monetary policy is the actions of a central bank, currency board or other regulatory committee, usually the MPC, that determine the size and rate of growth of the money supply, which in turn affects interest rates. Monetary policy is maintained through actions such as modifying the interest rate, buying or selling government bonds, and changing the amount of money banks are required to keep in the vault (bank reserves). The primary way of promoting economic growth is the manipulation of interest rates. Lowering the interest rates, have a significant affect on the Aggregate Demand of country, most significantly consumption. An interest rate is the rate at which interest is paid by borrowers for the use of money that they borrow from lenders. If an interest rate is low, then the return from saving becomes less. As a result, a lower interest rate promotes an increase in consumption, whilst discouraging increased savings. Consumption makes up 60% of Aggregate Demand, so an increase in consumption will most likely lead to an increase in AD. As shown on the diagram, shifting from AD-AD1, leads to an increase in Real Output from Y-Y1, which will stimulate economic growth. However, following the financial crash the UK set a base interest rate of 0.5% and it has remained at the level since. As a result, it is...

Words: 568 - Pages: 3

Premium Essay

Monetary Policy

...investigates the effects of Monetary policy on some significant economic variables like exchange rate, gross domestic product and inflation using data from 1960-2010 to analyze the results. We have taken the data in percentage form. A great number of empirical studies on the relationships of monetary policy and inflation are available and most of these have analyzed the effectiveness of monetary policy in controlling inflation in Pakistan. In this paper we have presented the effectiveness of monetary policy it’s framework and data estimation through which we reached to the conclusion that monetary shocks do affect real variables like GDP, inflation and exchange rate. Pakistan has been estimated by a number of researchers and it has been recognized that monetary phenomenon are responsible for the high levels of inflation. Keywords: Monetary Policy, Inflation, Exchange rate, Economic Growth, Gross domestic product and Pakistan. Introduction This paper attempts to examine the long-run effects of Monetary Policy on several economic variables such as inflation, economic growth that is gross domestic product and exchange rate in Pakistan. For this purpose, analysis have been employed for the period 1960-2010. As monetary policy actions affect policy variables with a significant gap and with high degree of unpredictability and insecurity, it is key to predict the probable impact and degree of monetary policy actions on the real variables. Usually, policy makers and central banks...

Words: 2772 - Pages: 12

Premium Essay

Monetary Policy

...Monetary Policy ECON 201 Roger Capretta 5 October 2012 Governments use monetary policy as a tool to influence their economy. Usually, government will find a way to influence the economic activity in connection with their political objectives by using their monetary authority to control the availability and supply of cash flow throughout the economy. Their main goal is to achieve macroeconomic stability by enabling low unemployment, low inflation, economic growth and a balance of external payments. A Central Bank is usually appointed to administer an economy’s monetary policy. The main goal of monetary policy is to promote solid economic performance and higher living standard amongst the public within the economy. Low, stable, and predictable inflation is a great way to judge how an economy’s functioning. There are three objectives to monetary policy. They are price stability, maintenance of full employment and also economic activity and welfare of people within an economy. Price stability is directly related to the price level of goods or services. This price can directly affect the economic growth based upon if it is high or low. This can also lead to full employment. When good and services are selling, companies have the ability to hire more employees which raises the employment level. When money is flowing through an economy and people are working and not unemployed the economic activity is high which will lead to economic prosperity. The Federal Reserve plays...

Words: 1444 - Pages: 6