واقبية: على أساس النتائج الأخلاق
موسوعة الإنترنت في الفلسفة يعطي تعريفا واضح وبسيط من عواقبية:
من جميع الأشياء شخص قد تفعل في أي لحظة، والعمل الصحيح أخلاقيا هو واحد مع أفضل النتائج الإجمالية.
الإنترنت موسوعة الفلسفة: عواقبية
ويستند عواقبية على مبدأين:
• ما إذا فعل هو صواب أو خطأ يعتمد فقط على نتائج هذا الفعل
• إن نتائج أكثر جيدة ينتج عملا، والحق أفضل أو أكثر التي تعمل
هذا يعطينا هذا التوجيه عندما يواجه معضلة أخلاقية:
• ينبغي للشخص أن يختار العمل الذي يزيد من عواقب حميدة
ويعطي هذا إرشادات عامة حول كيفية العيش:
• يجب أن يعيش الناس وذلك لتحقيق أقصى قدر من النتائج الجيدة
أشكال مختلفة من عواقبية تختلف على ما ينبغي أن يكون الحد الأقصى الشيء الجيد.
• تنص النفعية أن الناس يجب أن تعظيم رفاهية الإنسان أو الرفاه (التي كانت تطلق عليهم "فائدة" - ومن هنا جاءت تسميته).
• تنص على مذهب المتعة أن الناس يجب أن تعظيم متعة البشري.
• أشكال أخرى من عواقبية نهجا أكثر دقة. على سبيل المثال تنص على أن الناس يجب أن تعظيم رضا تفضيلاتهم واعية وعقلانية تماما.
في ممارسة الناس لا تقييم العواقب الأخلاقية من كل فعل واحد (وهذا يسمى "التصرف عواقبية ') لأنهم لم يكن لديك الوقت.
وبدلا من ذلك استخدام القواعد الأخلاقية التي هي مستمدة من النظر في العواقب العامة لأنواع معينة من الأعمال. الذي يسمى "عواقبية القاعدة '.
• لذلك، على سبيل المثال، وفقا لحكم عواقبية نعتبر الكذب أن أكون مخطئا لأننا نعلم أن في الكذب عام تنتج عواقب سيئة.
النتائج القائمة على الأخلاقيات وتنتج هذا الاستنتاج المهم للتفكير الأخلاقي:
• أي نوع من أنواع الفعل خطأ في حد ذاته - وليس حتى القتل - ان ذلك يعتمد على نتيجة الفعل
هذا المثال بعيد المنال قد تجعل الأمور أكثر وضوحا:
• لنفترض أن بقتل X، بريء تماما، ونحن يمكن أن ينقذ حياة 10 شخصا بريئا آخر
• وعواقبية أن أقول أن قتل X له ما يبرره لأنه من شأنه أن يؤدي في شخص 1 فقط الموت، بدلا من 10 شخصا يموتون
• وغير عواقبية من شأنه أن يقول هو خطأ في حد ذاته لقتل الناس ويرفضون قتل X، على الرغم من أنه لم يقتل X يؤدي إلى وفاة 9 المزيد من الناس من قتل X
مذهب المنفعة ان تقييم كل قرار يستغرق وقتا طويلا. صور: ليز Fagoli ©
ويطلق على الشكل التقليدي للأخلاق على أساس النتائج النفعية.
هذا يقول ان الخيار الصحيح أخلاقيا في حالة معينة هي التي تنتج معظم السعادة وأقل تعاسة لأكبر عدد من الناس.
نداء من الأخلاق القائمة على النتائج
النتائج القائمة على الأخلاقيات يلعب دورا كبيرا جدا في الحياة اليومية لأنها بسيطة وتناشد الحس السليم:
• ويبدو من المعقول أن الأخلاق قاعدة على إنتاج السعادة والحد من التعاسة
• ويبدو من المعقول أن يؤسس الأخلاق على عواقب ما نقوم به، لأننا عادة اتخاذ القرارات حول ما يجب القيام به من خلال النظر في ما سوف تنتج النتائج
• يبدو من السهل أن نفهم وأن تقوم على الحس السليم
أعلى
قانون عواقبية
قانون عواقبية
تبدو قانون عواقبية في كل خيار أخلاقي واحد جديد. وهو يعلم:
• إجراء معين هو جيد أخلاقيا إلا إذا كانت تنتج أكثر عموما جيدة من أي عمل بديل.
النقاط الجيدة من عواقبية عمل
نظام مرن
• قانون عواقبية هي مرنة ويمكن أن تأخذ في اعتبارها أية مجموعة من الظروف، ولكن استثنائية.
النقاط السيئة من عواقبية عمل
غير عملي للاستخدام واقع الحياة
• في حين يبدو جذابا من الناحية النظرية، هو نظام من الصعب جدا أن تطبق في الحياة الحقيقية القرارات الأخلاقية للأسباب التالية:
• كل قرار أخلاقي هو قضية منفصلة تماما التي يجب تقييمها بشكل كامل
• يجب على الأفراد يبحث في عواقب أفعالهم قبل أن يتمكنوا من اتخاذ خيار سليم أخلاقيا
• القيام بمثل هذه الأبحاث غالبا ما يكون غير عملي، ومكلفة للغاية
• الوقت الذي اتخذت هذه البحوث يؤدي إلى بطء عملية اتخاذ القرارات التي قد يكون لها عواقب سيئة في حد ذاته، والعواقب السيئة لتأخير قد تفوق نتائج جيدة من اتخاذ قرار الكمال
• ولكن حيث أن يتم اختيار أخلاقي خطير جدا، أو في ظروف غير عادية، قد الأفراد على التفكير جيدا مليا في عواقب معينة الخيارات الأخلاقية في هذا الطريق
سيئة للمجتمع
• يقول بعض الناس أنه إذا أقر الجميع فعل عواقبية سيكون له عواقب سيئة على المجتمع بشكل عام
• هذا هو لأنه سيكون من الصعب التنبؤ القرارات الأخلاقية التي الآخرين من شأنه أن يجعل، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى شكوك كبيرة حول الكيفية التي ستتصرف
• يعتقد بعض الفلاسفة أيضا أنه من شأنه أن يؤدي إلى انهيار الثقة المتبادلة في المجتمع، كما أن الكثيرين يخشون من أن التحيز أو التحيز تجاه الأسرة أو مجموعات أخرى من شأنها أن تؤثر بقوة أكبر القرارات الأخلاقية مما لو كان الناس القواعد الأخلاقية العامة على أساس عواقبية
• لحسن الحظ عدم جدوى عواقبية بمثابة عملية الأخلاقية العامة يعني أننا لم يكن لديك ما يدعو للقلق كثيرا حول هذا
أعلى
حكم عواقبية
حكم عواقبية
حكم القواعد عواقبية القواعد الأخلاقية على نتائجها. هذا يزيل الكثير من المشاكل من عواقبية الفعل.
حكم عواقبية يعلم:
• ما إذا أفعال جيدة أو سيئة يعتمد على القواعد الأخلاقية
• يتم اختيار قواعد الأخلاقية فقط على أساس نتائجها
حتى عندما يكون الفرد لديه خيار أخلاقي لجعل يمكنهم أن يسألوا أنفسهم إذا كان هناك قاعدة مناسبة لتطبيق ومن ثم تطبيقه.
القواعد التي ينبغي اعتمادها هي القواعد التي من شأنها أن تنتج أفضل النتائج إذا ما تم إقراره من قبل معظم الناس.
الفلاسفة تعبر عن هذا بدقة أكبر:
• عمل هو الحق إذا وفقط إذا كان ذلك نتيجة تدخيل مجموعة من القواعد التي من شأنها تحقيق أقصى قدر من الخير إذا المنضوية في الأغلبية الساحقة من وكلاء هذه مجموعة من القواعد
وهنا نسخة أخرى:
هذا العمل هو الصحيح أخلاقيا إذا وفقط إذا كان لا يشكل انتهاكا لمجموعة من قواعد السلوك التي القبول العام في المجتمع سيكون لها أفضل النتائج - وهذا هو، على الأقل جيدة مثل أي مجموعة منافسة من القواعد أو أي قواعد على الإطلاق .
الإنترنت موسوعة معيار لل: عواقبية
النقاط الجيدة من عواقبية حكم
عملية وفعالة
يحصل • عواقبية القاعدة الجولة المشاكل العملية من عواقبية العمل لأن العمل الشاق وقد تم ذلك في استخلاص القواعد، الأفراد لا يكون عادة لإجراء البحوث الصعب قبل أن يتمكنوا من اتخاذ إجراءات
• وصنع القرار لأن الأفراد يمكنها اختصار الأخلاقي هم أكثر عرضة لاتخاذ قرارات بطريقة سريعة وفي الوقت المناسب
النقاط السيئة من عواقبية حكم
أقل مرونة
• لأن حكم عواقبية تستخدم القواعد العامة أنها لا تنتج دائما على أفضل نتيجة في الحالات الفردية
• ومع ذلك، هذه لصالحه القول أنه ينتج المزيد من النتائج الجيدة تعتبر على مدى فترة طويلة من العمل عواقبية
• طريقة واحدة للتعامل مع هذه المشكلة - واحد التي يستخدمها الناس في كل وقت في الحياة اليومية - هو تطبيق القواعد الأساسية، جنبا إلى جنب مع مجموعة من التغيرات التي تغطي مجموعة واسعة من الحالات. هذه الاختلافات هي في حد ذاتها مشتقة في نفس الطريقة كما في القواعد العامة
أشكال أخرى من عواقبية
عواقبية السلبية
عواقبية السلبية هي معكوس عواقبية العادية. الإجراءات الجيدة هي تلك التي تنتج أقل ضررا.
• ينبغي للشخص أن يختار الفعل أن يفعل أقل قدر من الضرر لأكبر عدد من الناس.
أعلى
ضد عواقبية
ضد عواقبية
عواقبية لديه مشاكل الناحيتين العملية والفلسفية:
النتائج المستقبلية التي يصعب التنبؤ بها
• من الصعب التنبؤ بالعواقب المستقبلية للعمل
• في كل حالة تقريبا لغاية ما نستطيع القيام به هو التنبؤ احتمال عواقب معينة عقب عمل
• ومنذ يستند سلوكي في تقييمي للعواقب، ينبغي تقييم الصواب او الخطأ فعل على ما اعتقد كان على وشك أن يحدث أو ما حدث بالفعل؟
قياس ومقارنة "الخير" من عواقب من الصعب جدا
• لا يوافق الناس على ما ينبغي أن تقيم في حساب عواقب حميدة
• هل من السعادة والمتعة، ورضا الرغبة أو أي شيء آخر؟
• من الصعب قياس ومقارنة "الخير" لتلك النتائج
• كيف، على سبيل المثال، لا يمكن قياس السعادة؟
• كيف يمكن مقارنة كمية كبيرة من السعادة التي تدوم لبضع دقائق مع رضا لطيف الذي يستمر لمدة سنة؟
• كيف يمكن قياس أي نوعية "الذاتية"؟
• اختيار فترات زمنية مختلفة قد تؤدي الى نتائج مختلفة
• على سبيل المثال، وذلك باستخدام الطاقة الرخيصة قد تعطي نتائج اقتصادية جيدة على المدى القصير، ولكن في المدى الطويل قد تؤدي إلى نتائج سيئة للمناخ العالمي
فمن السهل أن التحيز لصالح فئات معينة
• اختيار مجموعات مختلفة من الناس قد تؤدي الى نتائج مختلفة
• الفعل الذي ينتج نتيجة جيدة للفريق X يجوز في الوقت نفسه تنتج نتيجة سيئة لمجموعة Y، أو بالنسبة للمجتمع بشكل عام
• لذلك من المرجح أن تكون مختلفة الخيارات الأخلاقية جعل الناس وفقا لالجماعة التي تستخدم لإجراء العمليات الحسابية المعنوية
• الحل الأكثر شيوعا لهذه المشكلة هو أن ننظر إلى النتائج المترتبة على مجموعة كبيرة مثل "المجتمع بشكل عام"
• بدلا من ذلك، الأخلاقيين أن نحاول أن ننظر إلى الأمور من وجهة نظر مراقب "المثالي"، على علم تام ومحايد تماما
أنها تتجاهل أشياء نعتبرها ذات الصلة أخلاقيا
• الأخلاق القائمة على النتائج مهتمة فقط في النتائج المترتبة على فعل
• نوايا الشخص الذي يقوم الفعل ليست ذات صلة
• هكذا فعل مع نتائج جيدة تتم عن طريق شخص يقصد ضرر جيد كما لو تم القيام به من قبل شخص ينوي فعل الخير
• الإجراءات السابقة للشخص القيام الفعل ليست ذات صلة
• شخصية الشخص الذي يقوم الفعل غير ذي صلة
• نزاهة النتائج ليست ذات صلة مباشرة
وهذه هي الأشياء التي يعتقد الكثيرون ذات الصلة الأحكام الأخلاقية.
ومع ذلك، في دعم عواقبية يمكن القول أن العديد من الأشياء المذكورة أعلاه القيام التأثير على نتائج جيدة أو سيئة فعل، ولا سيما عند صياغة القواعد الأخلاقية، وذلك أن تندمج في التفكير الأخلاقي عواقبية. ولكن فقط من خلال الباب الخلفي، وليس مباشرة.
لأنها لا تأخذ في الاعتبار "عدالة" للنتيجة نحن لا نستطيع أن نتنبأ كل نتائج هذا الحدث ©
وتقول أشكال بسيطة من عواقبية أن أفضل عمل هو الذي ينتج أكبر مجموعه من السعادة.
هذا يتجاهل الطريقة التي يتم تقاسمها أن السعادة خارج وذلك من شأنه أن يبدو للموافقة على الأفعال التي تجعل معظم الناس سعداء، وعدد قليل من الناس سعداء جدا، أو أن جعل عدد قليل من الناس بنشوة السعادة وترك الأغلبية في أحسن الأحوال على الحياد.
لأنه ينتقص أيضا من قيمة الأفراد ومصالحهم ومشاريعهم، وغيرها مما كانت عليه عندما تلك تتماشى مع مصالح المجموعة.
ويمكن أن يكون يتعارض مع حقوق الإنسان
النظر في هذا الوضع:
والملياردير يحتاج إلى زرع الأعضاء. وهو يقول إنه إذا ما حصل على جهاز مناسبة المقبل انه سيمول 1000 الهيب البدلاء في السنة لمدة 10 عاما. منحه الجهاز التالي المتوفر يعني السيد X، الذي كان رأس القائمة، سوف يموت - ولكن هذا يعني أيضا أن الآلاف من الناس سوف تكون سعيدة جدا مع الوركين الجديدة.
يمكن استخدامها عواقبية القول بأن حقوق السيد إكس الإنسان (وله والسعادة عائلته) ينبغي تجاهلها، من أجل زيادة المبلغ الإجمالي للرفاه الإنسان.